((((((((((((((((((((((((((((أحلام حقيقيه))))))))))))))))))))))))))))
((كنت دائما وأنا صغيرة أحب أن ابتسم لابتسم فقط))
((عندما كبرت قليلا أحببت أن أبكي لأبكي فقط))
((عندما تقدمت في العمر أحببت أن احلم فقط لاواسي جراحي))
عندها خرجت مني تلك الآهـ بأعلى صووت لا اعرف لماذا خرجت لكني عرفت عدما تقدمت في العمر أكتر
قابلت أشخاص كثير في مراحل عمري التي فاتت ومازلت أقابل لكن عرفت شيئا في طبيعتي ذاتي هو أنني أهدي الامان
لاي شخص كان لكن صدمت أخير وتعلمت لم أحزن أنني صدمت بل فرحت كثيرا أنني تعلمت شيئا جديدا
عندها أحبتت أن اتعلم أكثر أجرب وأغامر وما أجهله أسال ذلك الضعيف الساكن داخلي ما هو وحتما سيجيبني
مررت بالكثير الكثير أحلام رائعه
كوابيس مخيفه
وخيالات مضحكه
ورؤيا مشوقه
كنت شمعه في بعضها وذابت
كنت لؤلؤة ملت من الجلوس على شاطيء البحر فغرقت في ذلك البحر
كنت أيضا في بعضها دمعه على خد احدهم فمسحها بيدها حتى كدت أختنق
كان في اغلب الكوابيس شيء مرعب يلاحقني عندما سألت الضعيف السكان داخلي من هو قال يا فتاتي انه الغدر أحذري منه انه يقترب منك
وبعد كل هذا نمت في ليله من الليالي ورأيت رؤيا عجيبه رأيت أمي وأنا وفتاه لا أعرفها وفتى وسيم
كان ذلك الفتى يقف خلف الفتاه وذراعه اليمنى على كتفها أنا لم أكن في نفس المكان لكني كونت أراهم نادتني أمي بصوت عالي بصوت عجيب وبصوت مخيف لكني أحببت ذلك النداء ف
اجبت النداء لكني عندما اتيت لم ار امي لم أجدها كان هذا الجزء من الحلم هو العرب هو الكابوس كيف لك ايها المرء لو سمعت نداء امك من الغرفه الثانيه وجئت راكضا كي تلبي النداء ولكن لم تجدها ولن تجدها؟
ويلك امك رحلت ؟؟؟ ويلك امك اختفت؟...؟؟؟ويلك هل راضيه عنك ام غاضبه؟؟؟
كان هذا هو الكابويس من ذلك االحلم لكني لم اكن في البيت كنت في مكان فسيحا جدا كانه غابه لكنها لم تكن مظلمه بل كانت منيرة مع بروده الجو بحث كثيرا وانا ابكي عن امي حتى وصلت لذلك المكان ووجدت تلك الفتاه مع فتاها عندما رايت الفتاه صدمت كأنني حبيبته وهو الخائن كانني امه وهو الولد الشقي التائه اسرعت في الخطوات تقدمت ا كثر حتى غبت عن النظر لكن لم تمضي الا فترة معينه حتى جاء هو نفس الفتى لا اعرف كيف ومتى ولماذا لكنني احببته بكل صدق احببته اهديته السنين ومنتحته ثقه العالم احسست انني لست على الارض بل انا ملاك فوق السحاب يطير مع عاشقي لكن هنا وفي هذه اللحضة سمعت صوت امي بنفس حده الصوت التي كانت تناديني بها عندما لم اجدها قالت بكل غصب استيقضي يابنتي ههههههههههههههه وشعرت بان شلال بارد كالثلج فوق ملابسي عندها فتحت عيني لا اجد اني على سريري سمعت امي تصرخ وتقول((ساعه نصحيك يابنت وش ذا النوم يلا قومي صلي وذاكري ))
قلت بكل هدوء ((تلك هي الاحلام الحقيقيه ))